الزواج المبكر قد يكون عاصما للأبناء من الوقوع ضحية لأمراض اجتماعية عديدة  كالبغاء والإدمان على المشروبات الكحولية والجرائم على اختلاف  أنواعها.

ويظل الزواج المبكر مشكلة عالمية تؤثر على حياة ملايين الفتيات وتترك أثرًا دائمًا على المجتمع. التغيير لا يمكن أن يحدث إلا من خلال تعاون الجهود الدولية والمحلية لتوفير بيئة آمنة تمكن الأطفال من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.

ربما يستغرب بعض الناس في زماننا مما ذكرنا، ويفوت عليهم أثر البيئات ونوع الأطعمة، بل واختلاف القبائل على مسألة البلوغ، كما أن سن الوعي بدأت تتراجع لسيرنا في التربية، وإلى زمن قريب كانت بنت الثامنة والتاسعة تقوم مقام الأم، وكان ابن التاسعة بمقام والده، وقد يترك له المتجر فيتجر ويربح، ويتحمل المسؤوليات، ومنها إدارة بيت فيه زوجة وأطفال.

الأعراف والتقاليد الاجتماعية: تهدف الأعراف الاجتماعية إلى السيطرة على الحياة الجنسية للفتيات، والحفاظ على التقاليد القديمة والذي يعتبر زواج الأطفال من أبرز هذه التقاليد، وقد أصبح مع الوقت أمراً طبيعياً ومقبولاً.

تُحرم الطفلات العرائس من الحق في اختيار من يتزوجن ومتى، وبالتالي اختيار الوقت المناسب للحمل وعدد الأطفال الذين يرغبن في إنجابهم، وهي أهم قرارات الحياة. فاختيار الشريك هو نور الامارات قرار بالغ الأهمية، ويجب اتخاذه بحرية ودون خوف أو إكراه.

ظهور تشوهات عظمية في الحوض والعمود الفقري بسبب الحمل المبكر.

ديكورات شتوية وأثاث عصري: أفكار وتجارب لرفع أناقة منزلك

تذكر أن إلغاء الاشتراك يسري فقط على جهازك الحالي، وبالتالي عليك تعديل هذا الإعداد على كل جهاز حسب الضرورة بما يلائم تفضيلاتك.

الأعلى تقيماً أُعجِبت بفتاة رغم صغر سني.. فماذا أفعل؟ ...

# اركان الزواج # أعراف البلدان والأسر… # الزواج المبكر # أحكام الشبكة في… # التباهي والتفاخر في…

الزواج المبكر يقلل المسافة الذهنية بين الآباء والأبناء مما يساعد على تخفيف مشكلة صراع الأجيال.

مصر: على الرغم من محاولات الحكومة للحد من الظاهرة، إلا أن الزواج المبكر لا يزال مشكلة في بعض المناطق الريفية.

الزواج المبكر يضع ضغطًا نفسيًا كبيرًا على الأطفال، حيث يواجهون تحديات تتجاوز قدراتهم العاطفية والعقلية.

يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد الزواج المبكر يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]